Feeds:
المقالات
التعليقات

Archive for the ‘الإحسان’ Category

كل عام وأنتم بخير ( فيديو أغنية أهلا بالعيد مرحب بالعيد)

<a href=”“>
كل عام وكل الأمة الأسلامية بخير بقدوم عيد الفطر المبارك .

Read Full Post »

اصل الخسران لمن مضت ايامه و ما عرف نفسه كذلك علمناك و صرفنا لك كلمات الحكمة لتشكر الله ربك في نفسك و تفتخر بها بين العالمين

 

هو العلي الاعلي

 

اصل كل الخير

هو الاعتماد علي الله و الانقياد لامره و الرضاء بمرضاته

 

اصل الحكمة

هو الخشية عن الله عز ذكره و المخافة من سطوته و سياطه و الوجل من مظاهر عدله و قضائه

 

رأس الدين

هو الاقرار بما نزل من عند الله و الاتبع لما شرع في محكم كتابه

 

رأس الدين

هو الاقرار بما نزل من عند الله و الاتبع لما شرع في محكم كتابه

 

اصل العزة

هو قناعة العبد بما رزق به و الاكتفاء بما قدر له

 

اصل الحب

هو اقبال العبد الي المحبوب و العراض عما سواه و لا يكون مراده الا ما اراده مولاه

 

رأس الفطرة

هو الاقرار بالافتقار و الخضوع بالاختيار بين يدي الله الملك العزيز المختار

 

رأس التجارة

هو حبي , به يستغني كل شئ عن كل شئ و بدونه يفتقر كل شئ عن كل شئ و هذا ما رقم من قلم عز منير

 

رأس الايمان

هو التقلل في القول و التكثر في العمل ,و من كانت اقواله ازيد من اعماله فاعلموا ان عدمه خير من وجوده و فناءه احسن من بقائه

 

اصل كل الشر

هو اغفال العبد عن مولاه و اقباله الي هواه

 

اصل النار

هو انكار آيات الله و المجادلة بمن ينزل من عنده و الاعراض عنه و الاستكبار عليه

 

رأس الذلة

هو الخروج عن ظل الرحمن و الدخول في ظل الشيطان

 

رأس كل ما ذكرناه لك

هو الانصاف و هو خروج العبد عن الوهم و التقليد و التفرس في مظاهر الصنع بنظر التوحيد و المشاهدة في كل الامور بالبصر الحديد

 

اصل الخسران

لمن مضت ايامه  و ما عرف نفسه كذلك علمناك و صرفنا لك كلمات الحكمة لتشكر الله ربك في نفسك و تفتخر بها بين العالمين

 

 

 

Read Full Post »

مؤتمر حوار الأديان ونداء حضرة بهاء الله للبشرية

أتابع من خلال شاشات التليفزيون المؤتمر الذي عقد في مدريد للحوار بين الأديان والتسامح الديني، والفكرة جيدة فعلا ونحن في أمس الحاجة أليها، ندعو الله أن ينجح المؤتمر ويؤتي بثمار نجاحه أن شاء الله.

لقد نادى حضرة بهاء الله منذ أكثر من 150 عام بترويج الوحدة الدينية ووصى أتباعه بالأخذ بالتسامح والإحسان إلى أقصى الحدود، فقد دعا أتباعه إلى (المعاشرة مع الأديان بالروح والريحان) وكتب في آخر وصية أوصاها في لوح وصيته المعروف بـ (كتاب عهدي) بالنص:

“قد نهيناكم عن النّزاع والجّدال نهيًا عظيمًا في الكتاب (الكتاب الأقدس).  

هذا أمر الله في هذا الظّهور الأعظم وعَصَمهُ من حكم المحو وزَيّنَهُ بطراز الإثبات…” إلى أنْ قال في هذه لوصيّة ذاتها ما ترجمته:-

 

يا أهل الأرض إنّ مذهب الله هو من أجل المحبّة والاتّحاد فلا تجعلوه سبب العداوة والاختلاف. أرجو أنْ يتمسّك أهل البهاء بهذه الكلمة المباركة: (قلْ كلّ من عند الله) فإنّ هذه الكلمة العليا بمثابة الماء لإطفاء نار الضّغينة والبغضاء المخزونة المكنونة في القلوب والصّدور، وبهذه الكلمة الواحدة تفوز الأحزاب المختلفة بنور الاتّحاد الحقيقي. إنّه يقول الحقّ ويهدي السّبيل، وهو المقتدر العزيز الجّميل“.

 ويتفضل حضرة عبدالبهاء:-

 إنّ ترك التّعصّبات محتوم على الجميع، وعليهم جميعًا أنْ يذهبوا إلى كنائس ومعابد ومساجد بعضهم بعضًا، لأنّ ذكر الله يكون في جميع هذه المعابد، ففي الحين الّذي يجتمع فيه الجميع على عبادة الله ما الفرق يا ترى في اجتماعاتهم؟ إذ لا يعبد أحدهم الشّيطان! فعلى المسلمين أنْ يذهبوا إلى كنائس المسيحيّين وصوامع الكليميّين والعكس بالعكس: على الآخرين أنْ يذهبوا إلى مساجد المسلمين.  ولايتجنّب هؤلاء النّاس بعضهم بعضًا بسبب التّقاليد والتّعصّبات الّتي ما أنزل الله بها من سلطان

“وفي كثير من هذه المجامع تحدّثت عن الأساس الأصلي الإلهيّ الّذي هو أساس الأديان جميعها، وأقمت الدّلائل والبراهين على أحقيّة رسل الله ومظاهره المقدّسة، وشوّقت الجميع وحثثتهم على محو التّقاليد العمياء.  فعلى جميع الرّؤساء الرّوحانيّين أنْ يذهب بعضهم إلى كنائس البعض الآخر، ويتحدّثوا عن أساس الأديان والتّعاليم الأصليّة الإلهيّة، ويعبدوا الله بكمال الاتّحاد والاتّفاق والألفة في معابد بعضهم، ويتركوا التّعصّبات العقيمة تركًا تامًّا”([1]). “وفي كثير من هذه المجامع تحدّثت عن الأساس الأصلي الإلهيّ الّذي هو أساس الأديان جميعها، وأقمت الدّلائل والبراهين على حقيّة رسل الله ومظاهره المقدّسة، وشوّقت الجميع وحثثتهم على محو التّقاليد العمياء.  فعلى جميع الرّؤساء الرّوحانيّين أنْ يذهب بعضهم إلى كنائس البعض الآخر، ويتحدّثوا عن أساس الأديان والتّعاليم الأصليّة الإلهيّة، ويعبدوا الله بكمال الاتّحاد والاتّفاق والألفة في معابد بعضهم، ويتركوا التّعصّبات العقيمة تركًا تامًّا”([1]).

فلو تمّت هذه الخطوات الأولى وتأسّست حالة وديّة متبادلة من التّسامح بين الطّوائف الدّينيّة المتنوّعة لرأيتم ما أعظم التّغيير الّذي يحدث في العالم! ومن أجل تحقيق هذه الوحدة يلزمنا في الحقيقة شيء أعظم من هذا.  فالتّسامح من المسكّنات لمرض تعدّد المذاهب، ولكنّه ليس بالدّواء الناجح له، لأنّه لا يستأصل سبب المرض.

 

 فلو تمّت هذه الخطوات الأولى وتأسّست حالة وديّة متبادلة من التّسامح بين الطّوائف الدّينيّة المتنوّعة لرأيتم ما أعظم التّغيير الّذي يحدث في العالم! ومن أجل تحقيق هذه الوحدة يلزمنا في الحقيقة شيء أعظم من هذا.  فالتّسامح من المسكّنات لمرض تعدّد المذاهب، ولكنّه ليس بالدّواء الناجع له، لأنّه لا يستأصل سبب المرض.

Read Full Post »

« Newer Posts